131- عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير – سورة الأنعام ( من الآية 71 إلى الآية 79 )
131- عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير رحمه الله للعلامة أحمد شاكر رحمه الله – قراءة وتعليق – المجلس الحادي و الثلاثون بعد المائة : تفسير سورة الأنعام ( من الآية 71 إلى الآية 79 ) لفضيلة شيخنا الكريم أ. د. محمد بن عبد العزيز العواجي -حفظه الله وبارك فيه- تنزيل الدرس تنزيل متن كتاب عمدة التفسير بصيغة PDF : المجلد الأول المجلد الثاني المجلد الثالث
130- عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير – سورة الأنعام ( من الآية 61 إلى الآية 70 )
130- عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير رحمه الله للعلامة أحمد شاكر رحمه الله – قراءة وتعليق – المجلس الثلاثون بعد المائة : تفسير سورة الأنعام ( من الآية 61 إلى الآية 70 ) لفضيلة شيخنا الكريم أ. د. محمد بن عبد العزيز العواجي -حفظه الله وبارك فيه- تنزيل الدرس تنزيل متن كتاب عمدة التفسير بصيغة PDF : المجلد الأول المجلد الثاني المجلد الثالث
129- عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير – سورة الأنعام ( من الآية 46 إلى الآية 60 )
129- عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير رحمه الله للعلامة أحمد شاكر رحمه الله – قراءة وتعليق – المجلس التاسع و العشرون بعد المائة : تفسير سورة الأنعام ( من الآية 46 إلى الآية 60 ) لفضيلة شيخنا الكريم أ. د. محمد بن عبد العزيز العواجي -حفظه الله وبارك فيه- تنزيل الدرس تنزيل متن كتاب عمدة التفسير بصيغة PDF : المجلد الأول المجلد الثاني المجلد الثالث
128- عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير – سورة الأنعام ( من الآية 33 إلى الآية 45 )
128- عمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير رحمه الله للعلامة أحمد شاكر رحمه الله – قراءة وتعليق – المجلس الثامن و العشرون بعد المائة : تفسير سورة الأنعام ( من الآية 33 إلى الآية 45 ) لفضيلة شيخنا الكريم أ. د. محمد بن عبد العزيز العواجي -حفظه الله وبارك فيه- تنزيل الدرس تنزيل متن كتاب عمدة التفسير بصيغة PDF : المجلد الأول المجلد الثاني المجلد الثالث
قراءة صوتية لكتاب “رسالة في المترادفات” – المقطع الثامن
تنزيل الدرس المقطع الثامن (بصوت أبي إبراهيم البخاري) اَلْعِشْرَةُ وَالصُّحْبَةُ يُقَالُ: هُوَ أَطْوَلُنَا مُصَاحَبَةً وَ أَقْدَمُنَا عِشْرَةً وَ أَكْثَرُنَا مُخَالَطَةً وَ فُلاَنٌ فِي صُحْبَةِ فُلاَنٍ وَ نَاحِيَتِهِ وَ كَنَفِهِ وَ ظِلِّهِ وَ جَنَابِهِ. اَلْـمُوَافَقَةُ وَالرِّضَا وَالْـمُخَالَفَةُ وَالْعِصْيَانُ نَقُولُ: أُحِبُّ أَنْ تَتَوَخَّى بِذَلِكَ مُوَافَقَتِي وَ تَتَحَرَّى بِهِ مَسَرَّتِيْ وَ تَبْغِيَ بِهِ رِضَايَ وَ تَتَعَمَّدَ بِهِ مَبَرَّتيْ. وَيُقَالُ: خَلَعَ فُلاَنٌ الطَّاعَةَ وَ خَالَفَ وَ عَصَى وَ شَقَّ الْعَصَا وَ فَارَقَ الْـجَمـَاعَةَ وَ حَادَ عَنْ طَرِيقِ الصَّوَابِ وَ زَاغَ وَ ضَلَّ وَاسْتَبْدَلَ الشِّقْوَةَ بِالسَّعَادَةِ وَالذُّلَّ بِالْعِزِّ. وَيُقَالُ لِلرَّجُلِ الَّذِي يَعْصِيْ وَيَغْوِيْ: أَغْوَاهُ الشَّيْطَانُ وَ اسْتَغْوَاهُ وَ اسْتَهْوَاهُ وَ فَتَنَهُ وَ ضَلَّلَهُ وَ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِ فَصَرَفَهُ عَنِ الرُّشْدِ. (يتبع)
قراءة صوتية لكتاب “رسالة في المترادفات” – المقطع السابع
تنزيل الدرس المقطع السابع (بصوت أبي إبراهيم البخاري) اَلاِسْتِيطَانُ وَالْـمَنْزِلُ وَالْـحُلُولُ فِي الْـمَكَانِ يُقَالُ: اِسْتَوْطَنْتُ الْـبَلَدَ وَالْـمَكَانَ وَ قَطَنْتُهُ وَ تَوَطَّنْتُ بِهِ وَ هَذِهِ الْبَلْدَةُ وَطَنُ فُلاَنٍ وَ مَوْلِدُهُ وَ مَسْقَطُ رَأْسِهِ وَ مَنْشَؤُهُ وَ مَنْبِتُهُ. وَيُقَالُ: هَذَا مَنْزِلُ الرَّجُلِ وَ مَحَلُّهُ وَ مَأْوَاهُ وَ مَغْنَاهُ وَنَادِيهِ وَ مَثْوَاهُ. وَمِنْ هَذَا الْبَابِ : قَامَ فُلاَنٌ بِشُكْرِ فُلاَنٍ وَبَثِّ مَـحَاسِنِه وَنَشْرِ مَنَاقِبِهِ وَإِذَاعَةِ فَضْلِهِ فِي كُلِّ : مَحْفَلٍ وَ مَشْهَدٍ وَ مَجْمَع وَ مَحْضَرٍ وَ مَجْلِسٍ وَ نَادٍ. وَيُقَالُ: أَحَلَّهُ دَارَهُ وَخَفَضَ لَهُ جَنَاحَهُ وَآوَاهُ إِلَى ظِلِّهِ وَيُقَالُ : نَزَلَ فُلاَنٌ بِالـمَكَانِ وَ حَلَّ وَ أَنَاخَ وَ خَيَّمَ وَ حَطَّ رَاحِلَتَهُ وَ ضَرَبَ أَوْتَادَهُ وَأَلْقَى عَصَاهُ. (يتبع)
قراءة صوتية لكتاب “رسالة في المترادفات” – المقطع السادس
تنزيل الدرس المقطع السادس (بصوت أبي إبراهيم البخاري) اَلْـجَمَاعَةُ مِنَ النَّاسِ اَلْأُمَّةُ وَالْـجَمَاعَةُ وَالْفِئَةُ وَالْفِرْقَةُ وَاحِدٌ وَالْبِضْعُ مَا بَيْنَ الثَّلاَثِ إِلَى التِّسْعِ وَالرَّهْطُ مَا بَيْنَ الْـخَمْسَةِ إلَى الْعَشَرَةِ مِنَ الرِّجَالِ وَالْعُصْبَةُ مَا بَيْنَ الْعَشَرَةِ إلَى الْأَرْبَعِينَ. اَلْأَزْوَاجُ وَالنَّسَبُ وَالْقَرَابَةُ وَالاِنْتِسَابُ يُقَالُ : هَذِهِ امْرَأَةُ الرَّجُلِ وَزَوْجُهُ أَوْ زَوْجَتُهُ وَحَلِيلَتُهُ وَعِرْسُهُ وَقَرِينَتُهُ وَهَذَا الرَّجُلُ زَوْجُ الْـمَرْأَةِ وَبَعْلُهَا وَحَلِيلُـهَا. وَتَقُولُ : فُلاَنٌ قَرِيبِي وَنَسِيبِي وَنَحْنُ شُعْبَتَا أَصْلٍ وَرَضِيعَا لِبَانٍ، نُنْسَبُ إلَى جُرْثُومَةٍ واحدةٍ وَهُمَا أَخَوَا صَفَاءٍ وَسَلِيلَا وَفَاءٍ وَأَلِيفَا مَوَدَّةٍ وَأُسْرَةُ الرَّجُلِ عَشِيرَتُهُ وَأَهْلُهُ وَأَدَانِيهِ. وَيُقَالُ : اِنْتَمَى فُلاَنٌ إِلَى فُلَانٍ وَاعْتَزَى وَانْتَسَبَ وتَنَحَّلَ قَبِيلَةً : اِدَّعَى أَنَّهُ مِنْهَا وَلَيْسَ مِنْهَا. (يتبع)
قراءة صوتية لكتاب “رسالة في المترادفات” – المقطع الخامس
تنزيل الدرس المقطع الخامس (بصوت أبي إبراهيم البخاري) الرِّيَاحُ وَهُبُوبُها وَإِسْفَارُ الْبَرْقِ سَفَتِ الريحُ الترابَ و زَعْزَعَتْهُ و بَعَثْرَتْه أي كَشَفَتْهُ وَأَخْرَجَتْ مَا تَـحْتَـهُ وَيُقَالُ لِلرِّيَاحِ: السَّوَافِيِ و الْعَوَاصِفُ و الزَّعَازِعُ. ويُقَالُ: تَبَسَّمَ البَرْقُ و أَوْمَضَ و بَرَقَ و لَـمَعَ و سَطَعَ و تَلَأْلَأَ و أنَارَ و وَهَّجَ و أضَاءَ. الحَرُّ و البَرْدُ يُقَالُ : هَذَا يَوْمٌ صَائِفٌ و قَائِظٌ أيْ: شَدِيدُ الـْحَرِّ. وَيُقَالُ: هَذَا يَوْمٌ قَرٌّ و لَيْلَةٌ قَرَّةٌ – أيْ بَارِدَةٌ – وَ هَذَا يَوْمٌ طَلْقٌ و لَيْلَةٌ طَلْقَةٌ – إذَا لَـمْ يَكُنْ فِيهَا حَرٌّ وَلاَ بَرْدٌ. (يتبع)
قراءة صوتية لكتاب “رسالة في المترادفات” – المقطع الرابع
تنزيل الدرس المقطع الرابع (بصوت أبي إبراهيم البخاري) سَاعَاتُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَوَّلُ سَاعَةٍ مِنَ اللَّيْلِ: الشَّفَقُ ثُمَّ : الْعِشَاءُ – بَعْدَ مَغِيبهِ – ثُمَّ : العَتَمَةُ – إِذَا اشْتَدَّتِ الظُّلْمةُ – ثُمَّ : السُّحْرَةُ ثُمَّ : الْغَلَسُ ثُمَّ : البَلْجَةُ ثُمَّ : التَّنْوِيرُ – بَعْدَ صَلاَةِ الصُّبْحِ – وَ الصَّبَاحُ : أَوَّلُ سَاعَةٍ مِنَ النَّهارِ وَ البُكُورُ : قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَ الغَدَاةُ : بَعْدَ طُلُوعِهَا وَ الضُّحَى : بَعْدَ ارْتِفَاعِهَا وَ الزَّوَالُ : وَقْتَ اسْتِوَائِهَا فِي كَبِدِ السَّمَاءِ وَ الظَّهِيرَةُ : وَقْتُ الْـهَاجِرَةِ وَ الْــمَسَاءُ : بَعْدَ الزَّوَالِ وَ الرَّوَاحُ : إِذَا بَرُدَ النَّهَارُ ثُمَّ : الْعَصْرُ ثُمَّ: الأَصِيلُ ثُمَّ: الْعَشِيَّةُ – وَهِيَ آخِرُ سَاعَةٍ مِنَ النَّهارِ – . (يتبع)
قراءة صوتية لكتاب “رسالة في المترادفات” – المقطع الثالث
تنزيل الدرس المقطع الثالث (بصوت أبي إبراهيم البخاري) طُلُوعُ الشَّمْسِ وَغُرُوبُهَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ وَ بَزَغَتْ وَ شَرَقَتْ وَ أَشْرَقَتْ وَأَضَاءَتْ أَيْ : بَدَتْ وَظَهَرَتْ وَ غَابَتِ الشَّمْسُ وَ غَرَبَتْ وَ أَفَلَتْ – أَيْ: مَالَتْ لِلمَغِيبِ – (يتبع)